| قصص و حكايات مثيره | |
|
+18محبة شاروخ عاشق شاروخ خــــــsharokhـــان اسيرت قلب الثنائي مونــى باروخان hodaabdo رانــــــsrkـــــي شاه روخ صاروخ هندي معجبه شاروخان come back to me. عاشقة شاروخ الشاروخان عيون شاروخان RoOoONeY ملكة شاه روخ wwaammaa aya 22 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
معجبه شاروخان عضو جديد
عدد الرسائل : 20 العمر : 33 الموقع : فى قلب شاروخان العمل/الترفيه : اخبار و افلام و معلومات عن شاروخان المزاج : مزاج ميه ميه cool تاريخ التسجيل : 19/05/2010
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الخميس نوفمبر 25, 2010 8:44 am | |
| القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا.... ويُقال انها قصته الشخصية:
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك اليلة .. بقيت إلى آخر اليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك اليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق...
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها... قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم. قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي ولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كالعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي باقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهمت بالخروج. مرت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم .. نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ...... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضمته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجروني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
ذات يوم .... قر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً. توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكت...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا ... بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه .... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم فيا الله ما ارحمك لا اله الا الله رب السموات ورب العرش العظيم
اتمنى تعجبكم
منقوووول
| |
|
| |
ملكة شاه روخ عضو متميز
عدد الرسائل : 661 الموقع : عالم الخياال العمل/الترفيه : رسامة _كاتبة روايات المزاج : تاريخ التسجيل : 19/02/2010
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الخميس نوفمبر 25, 2010 9:07 am | |
| قصة مؤثرة جدااااااااا سبحانة الله الله ارسل ابنة سالم له ليصلحة وورحل بعد هدايتة ياااااالله سبحان الله الذي يهدي من يشاء ورحمتة تسع الكون لا اله الالله ولا حوله ولا قوة الا بالله الله يجزاج الف خير جينا تسلم ايدك يسلمووووووووووووووووو لوليتا ع الموضوع
يسلموو ايدك | |
|
| |
بموووت فى شاروخان مشرف عام
عدد الرسائل : 2489 العمر : 42 الموقع : فى قلب حبيبى العمل/الترفيه : حب شاروخان المزاج : رومانسيه جدا تاريخ التسجيل : 30/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الخميس نوفمبر 25, 2010 9:54 am | |
| ميرسى كتييييييييير ع القصه معجبه جزاكى الله خيرا حبيبتى يسمولى عيونك مايوشى على مرورك الغالى يا قمر | |
|
| |
بموووت فى شاروخان مشرف عام
عدد الرسائل : 2489 العمر : 42 الموقع : فى قلب حبيبى العمل/الترفيه : حب شاروخان المزاج : رومانسيه جدا تاريخ التسجيل : 30/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الخميس نوفمبر 25, 2010 9:59 am | |
| مريم ميرو كتب كان فاضل كام يوم على امتحانات الميد ترم فاربع طلبه فى الكليه اتفقوا انهم يروحوا كام يوم فى اى مكان علشان يستمتعوا شويه وبالمره يذاكروا (قال يعنى هيذاكروا بجد ) وكانوا مفكرين ان بكده هيقدروا يرجعوا ودماغهم رايقه للامتحان بس المناظر الجميله اغرتهم وخلتهم ميعرفوش يرجعوا على الامتحان ففكروا يعملوا اييييييييه فكروا ازاى يقولوا للدكتور انهم مش هينفع يجوا ويعيد ليهم الامتحان فى يوم تانى فواحد جاتلوا فكره انه يتصل بالدكتور وجاب نمرتوا واتصل تررررررن ترررررررررن ترررررررن
احد الطلاب : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته دكتور ....... الدكتور : وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ايوه مين معايا الطالب : ايوه يا دكتور انا ....... الدكتور : ايوه ياحبيبى فى حاجه ؟ الطالب : ايوه يا دكتور احنا كنا مسافرين نذاكر فى مكان هادى وبعيد عن الدوشه علشان الامتحانات واحنا راجعين فرده كاوتش فرقعت والمكان كان فاضى ومفيش حد يساعدنا فقولنا نتصل بحضرتك علشان لو ممكن تاجلنا الامتحان عقبال منرجع ( عايزين يسبكوا الخطه هههههههه ) الدكتور : رغم انه صعب يا ولادى بس خلاص ان شاء الله لما ترجعوا هاعملكم الامتحان تانى الطالب : الف شكر يا دكتور والله مش عارفين نقول لحضرتك ايه طول عمرنا عارفين انك ..... و ...... الخ بقه ( بيصيعوا على الدكتور ) الدكتور : ترجعوا بالسلامه يا ولادى الطالب : ربنا يخليك يا دكتور الدكتور : ده واجبنا يابنى سلام يا حبيبى ( يا عينى على قلب الام هههههههه) الطالب : وعليكم السلام ومتشكرين مره تانيه يا دكتور
الاربع طلبه طاروا من الفرح واتفسحوا ولما رجعوا من السفر راحوا للدكتور فى الميعاد اللى حددوا ليهم وطلب منهم ان كل واحد يقعد فى ركن من لجنه الامتحان بشرط ان مفيش حد يقدر يشوف اصاحبوا واجاباتهم وفوجئ الطلاب بورقه الامتحان دى
أي إطارات السيارة الأربعة أنفجر ؟ كم كانت الساعة وقت حدوث الحادث ؟ من منكم كان يقود السيارة في ذلك الوقت ?
علشان تبقوا تصيعوا
الإمضــــاء
دكتور صـايـع جداااااا | |
|
| |
بموووت فى شاروخان مشرف عام
عدد الرسائل : 2489 العمر : 42 الموقع : فى قلب حبيبى العمل/الترفيه : حب شاروخان المزاج : رومانسيه جدا تاريخ التسجيل : 30/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الخميس نوفمبر 25, 2010 10:52 am | |
| محبة شاروخ كتب فى احد فنادق مرسى مطروح المنعزله
وفى يوم واحد من شهر مارس
جاء زبون لصاحب الفندق و سئله هل الغرفه رقم 39 فارغه .....؟؟؟؟
اجاب صاحب الفندق نعم انها فارغه !!!!1
فسأل هل يمكن ان احجزها فقط ليله ؟؟؟
اجابه نعم !!
وبالفعل حجز الغرفه وصعد اليها
ولكن قبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء
وخيط حرير ابيض طوله 39 سم
وحبه برتقال واحده وزنها 72 جرام
تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه لكنه احضرها له وصعد اللى الغرفه ولم يطلب لا اكل ولا شرب ولا اى شئ اخر !!!!!
ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه 39 ...
وبعد منتصف الليل
سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه .....!!!!
كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع اصوات تكسير وضرب
وشعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد .......!!!!!
بات الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفه 39 ...؟؟؟
وفى الصباح وقبل ان يغادر الزبون ....
طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى الغرفه
لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير فى مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه فى مكانها ....!!!!
ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه .......!!
ومضى عام
وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته
وفى يوم واحد مارس من العام التالى فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضى ....؟؟؟؟
وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم ،
وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث .....!!!!
وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب
وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التى سمعها العام الفائت
وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره كانت الاصوات اشد ....
كانت اصوات مبهمه غير مفهومه ....!!!
وفى الصباح
رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف
وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم39
وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟
وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر مارس ؟؟؟؟
وبالفعل فى صباح اول ايام شهر مارس من العام الثالث
حضر الزبون نفسه وطلب الاشياء ذاتها ..... والغرفه ذاتها ....!!
وبقى صاحب الفندق سهران وسمع نفس الاصوات بذاتها لكن كانت هذه المره اقوى بكثير من العام الماضى ....... !!1
وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب
قال له صاحب الفندق انا اريد ان اعرف السر ...!!!!
قال اذا قلت لك السر تعدنى ان لا تخبر اى احد على الاطلاق ....!!1
قال صاحب الفندق اعدك انى لا اخبر اى حد مهما كان ....
قال تقسم على ذلك .....؟؟؟
قال له صاحب الفندق
اقسم على ذلك ....!!
وبالفعل
صاحب الفندق
لم يخبر اى احد بالسر حتي الآن
وهذا ان دل فانما يدل على شىء ان السر فى بييييييييييييييييييييييييييير ههههههههههه اكلتو المقلب ههههه | |
|
| |
سانا مشرفة الردود
عدد الرسائل : 2574 العمر : 28 العمل/الترفيه : الرسم والغناء والرقص الهندي المزاج : (!♥!) تاريخ التسجيل : 04/07/2010
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الجمعة نوفمبر 26, 2010 2:19 pm | |
| هههههههههههههههههههههه مقلب حلوووو من ياقمر
| |
|
| |
بموووت فى شاروخان مشرف عام
عدد الرسائل : 2489 العمر : 42 الموقع : فى قلب حبيبى العمل/الترفيه : حب شاروخان المزاج : رومانسيه جدا تاريخ التسجيل : 30/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الأربعاء ديسمبر 01, 2010 5:26 am | |
| السلام عليك ورحمة الله وبركاته
عاملين ايه ؟؟ إن شاءالله بخير
اليوم جبت لكم قصه طريفه وواقعيه وجدتها باحد المواقع وعجبتنى اوى وحبيت انقلهالكم يارب تعجبكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]جلس ذلك الرجل على السرير الأبيض ... في إحدى المستشفيات في بلدنا الحبيب . وكان كل جسمه شاش ورجلينه كلها جبس وما تسمع إلا الآهات ماغير يأن ويون من الأوجاع اللي فيه عاد أنا قلت يمكن إنه مسوي حادث قوي أو إنه محترق أو أو أو ... إلخ المهم جت الساعه 4 العصر وبدأ وقت الزياره أنا أستغربت من شي غريب مره كل من جاء يزور هالشخص يطلع من عنده ميت من الضحك أنا جاني الفضول وقلت وش السالفه ؟ وعلى هالحال كل من جاء وسلم عليه ما تسمع إلا ضحكهم من وراء الستاير أنا قلت لازم أعرف وش السالفه ... انتهى وقت الزياره وأنقز له على طول ! وأتشافا له وأقوله الحمد لله على السلامه عسى ماشر ومن هالكلام وأنا كل همي أعرف ليش يضحكون ؟ المهم قلت له : أنا أشوف اللي يجونك ما يرحون من عندك إلا و ضحكهم واصل آخر المستشفى ! قال لي : هههههههههه ليـش عاد أنت حاسدنا على الضحكه ؟ قلت له : لا يـاخوي مو كذا السالفه والله لو عندك مليون كان يمكن أحسدك ! بس إضحكوا عادي خذوا راحتكم بس بغيت أعرف السر يعني ؟ إذا ما عندك مانع . قال لي : طيـب ولا يهمك ... أنت مثل ما تشوفني مكسر ومربط بالشاش . قلت له : أيـوه والله ... الله يشفيك . قال لي : يا طويل العمر أنا ساكن في شقه في الدور الثاني ، وعندي بلكونه مامن زيـنها ، وإذا نمت فتحت باب البلكونه وطفيـت النور وتسدحت على السرير . ويوم نمت على السرير . وغصت في أعماق أعماق نومي ، حلمت اني في يوم القيامه ! وحلمت مثل ما تقول ان الناس في مكان مثل موقف الباصات وفيه باصات رايحه للجنه وباصات رايحه للنار !!! المهم الجماعه ينادون بالأسامي .. فلان بن فلانه باص النار ... فلان بن فلان باص الجنه .. وهكذا ... فلان بن فلانه .. هاه هذا أسمي .. وقلبي يـدق و يـدق .. روح باص الجنه .. اوووه الحمدلله أرتحت . ومشيـت أدور على الباص اللي مكتوب عليه إلى الجنه ... وحصلته ودخلت فيه . مشيـنا بالباص وبعد فترة جاتنا لوحه مكتوب عليها (( الجنه 50 كيلو )) ، (( النار 100 كيلو )) وهذا وحنا مع اللوحات .. والله ونتعدى الجنه ... قلت يمكن السواق يـعرف مكان لباب ثاني . شوي وشفت النار 15 كيلو ... وبعد شوي النار 10 كيلو ... وكل شوي نقرب من النار . يا رجال وش السالفه .. المشكله الناس ساكتيـن وما أحد قلقان في الباص إلا أنا . قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟ قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي . قلت له : أنا من أهل الجنه .. وليـش توديني النار يا وجه النحس ؟! وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!! الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل الجنه . والله العظيم إني من أهل الجنه ، تو من شوي قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف يا ملعون . وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها ... هاهاها ... هاهاها ... قلت له : يا ملعون وقف !!! أبي أنزل !!! قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز منه . وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش
!
هههههههه
القصة حقيقيه ... وحصلت لواحد كان منوم في مستشفى المجمعة العام تعوووذووووا من إبليس قبل تنامون
ولا تنسوون الاذكار
^^
الله يحفظكم و جعلكم بالجنة يااااااااااااااااا رب
آمين
·.·´¯`·.· ·.·´¯`·.·
تحياتي
| |
|
| |
RoOoONeY عضو ماسي
عدد الرسائل : 1054 العمر : 35 الموقع : في قلب SRK العمل/الترفيه : طالبة أرشاد سياحى المزاج : عالى في حب شروختى تاريخ التسجيل : 07/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الأربعاء ديسمبر 01, 2010 7:21 am | |
| اعوذ بالله يعنى حلم عمل فيه كل ده الله يعينه هههههه تسلمى حبيبت قلبي ع القصة
| |
|
| |
بموووت فى شاروخان مشرف عام
عدد الرسائل : 2489 العمر : 42 الموقع : فى قلب حبيبى العمل/الترفيه : حب شاروخان المزاج : رومانسيه جدا تاريخ التسجيل : 30/11/2009
| موضوع: رد: قصص و حكايات مثيره الأربعاء ديسمبر 01, 2010 9:11 am | |
| ههههههههههههههههههههه امل ايه ومن الاحلام ما قتل بهووووووت شكريا حبيبتى على ردك الحلو | |
|
| |
| قصص و حكايات مثيره | |
|